THE 2-MINUTE RULE FOR خطاب التغطية

The 2-Minute Rule for خطاب التغطية

The 2-Minute Rule for خطاب التغطية

Blog Article



في الختام، فإن خطاب تقديم طلب الوظيفة الخاص بك هو فرصتك لإقناع صاحب العمل أنك أفضل مرشح للوظيفة. من خلال إبراز نقاط قوتك الشخصية ومهاراتك وخلفيتك التعليمية وخبراتك السابقة، يمكنك إظهار القيمة المضافة الخاصة بك والتميز عن المتقدمين الآخرين.

قدرة على إعداد التقارير المالية والميزانيات ومراجعتها.

حاول التوسع في تجربتك السابقة في خطاب الغلاف الخاص بك باستخدام هذه الاستراتيجيات:

" لكن الفقرة الختامية الخاصة بك هي فرصتك الأخيرة للتأكيد على حماسك للشركة أو كيف تكون مناسبًا تمامًا لهذا المنصب.

أنا شخص منظم، دقيق، أستطيع أن أنجز أعمالي بكفاءة تحت أي ضغط، أجيد التعامل مع الناس من مختلف الثقافات، وأتمتع بالاستقلالية. أرغب في العمل الذي يتيح لي إظهار قدراتي الإبداعية ويثير في روح التحدي والإصرار.

إذا كان بإمكانك توضيح سبب كونك مناسباً للعمل في الشركة، فأنت بالفعل أقتربت كثيراً من الحصول على فرصة العمل هذه.

تقديم رسالة تغطية بشكل موحد لجميع الوظائف المقدم عليها.

أتمنى أن تنظروا في طلبي بعناية، وأن تتاح لي الفرصة لعرض مهاراتي وقدراتي العالية في خدمتكم وتطوير أعمالكم.

هناك مكونات أساسية لرسالة التغطية، وسيسهل عليك الأمر فيما لو اتّبعت هذه الهيكلية من أجل كتابة رسالتك.

إذا كانت لديك خبرة سابقة في العمل، فقم بإبراز نجاحاتك ومشاريعك وعدد سنوات الخبرة في هذا المجال. إذا لم تكن لديك أي خبرة مهنية حتى الآن، فقدم تفاصيل حول أي معرفة وخبرة عملية ذات صلة اكتسبتها من خلال فترات التدريب العملي (الإنترنشيب) أو خطاب التغطية أي عمل آخر ذي صلة.

يساعد هذا النهج المصمم خصيصاً على إبراز قدراتك وتطلعاتك المتميزة، مما يميز طلبك وسط بحر من طلبات التوظيف. علاوة على ذلك، فهو يسمح لك بعرض كيف أن خبراتك التعليمية جهزتك بشكل فريد للتفوق في مهنة معينة، مما يعزز الانتقال بشكل أكثر سلاسة من طالب إلى محترف ماهر.

لاحظ أنه تم تخصيص التحيّة للشخص المعني باستقبال طلبات التوظيف ورسالة التغطية، كما أن البداية لم تكن تقليدية بل تعكس شغف المصمم وحبّه للعمل الذي يقوم به.

بعد أن قسّمنا رسالة التغطية لعدة أقسام، لنتعلّم كيفية كتابة كل قسم بمفرده.

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Report this page